Translate

Tuesday, July 17, 2018

هذا المسجد تم إنشاؤه في قرية من قرى نيبال من مديرية مهوتري تحت إشراف الجمعية الخيرية التعليمة الإسلامية برسا مهوتري نيبال في سنة 1438 هـ

Sunday, May 8, 2016

بِسْم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على آله و أصحابه و من والاهم إلى يوم الدين أما بعد!

فإن الجمعية الخيرية التعليمية الإسلامية 
 حركة إصلاحية إسلامية أسسها الشبان المسلمون المتحمسون يحملون رأية
 التوحيد الخالص والدعوة إلى الكتاب والسنة في دولة نيبال المشركة نظراً إلى أوضاع المسلمين الدينية والاقتصادية والعلمية لمكافحة التيارات المعادية للإسلام التي تواصل الليل بالنهار لاجتثاث الإسلام من جذوره وتمزيق وحدة المسلمين وتشتيت شملهم ولاسيما الهندوسية و المسيحية و البريلوية التي لا تزال تنشب أظفارها الخالبة في طولها وعرضها وتستخدم جميع الوسائل والأساليب لتحقيق خططها الخطيرة وتستهلك عليها أموالاً طائلة وتنثر الدنانير يميناً وشمالاً، وتستعمل سائر المكائد والحيل لإغواء الناس، فَضَلَّ الناس وأخذوا ينجذبون إلى عقائدها الباطلة وأفكارها الهدامة طمعا في الأموال و كذلك  الشيوعية  يبذلون كل الجهد ويستعملون كل الوسائل لإغواء المسلمين. 
لاشك أن هذا الانحراف الديني لا يستطيع أي مسلم غيور أن يسيغه بسهولة ويسكت عليه ولا يتروى في صدده بجدية فنهض لمقاومتها شبان مسلمون متحمسون وحملوا رأية الإصلاح والتجديد مستعينين بالله تعالى. وتصدوا لتحديات الفرق الباطلة والعقائد الفاسدة . واستعدوا للقيام بالدعوة إلى التوحيد الخالص وتطهير المسلمين من البدع والشرك، ونشر التعاليم الإسلامية في المجتمع الإسلامي بنيبال، وإنهاء التشاجر والنزاعات بينهم ومقاومة الحركات المعارضة للإسلام وأهله من القاديانية والنصرانية والبريلوية وفي مقدمتهم وعلي رأسهم .
الأسماء
المناصب
المهنة
1-الشيخ عظيم الدين
رئيس الجمعية
مفتي عموم مسلمي مهوتري
2- محمد عثمان عالم
نائب الرئيس
داعية في نيبال 
3- محمد رباني
مدير الجمعية
محاسب في قطاع خاص
4- شبير عالم
نائب المدير
موظف في قطاع خاص
5- مجيب الرحمن
مدير المالية
داعية بمكتب الدعوة و الإرشاد
6- نظام الدين
نائب م.المالية
طالب بجامعة الملك سعود
7- عبد الصمد
مدير الموارد البشرية
موظف في قطاع خاص

هؤلاء الشبان المسلمون الأبطال الأكفاء شاوروا في هذا الأمر وفكروا في الدعوة الإسلامية ومستقبل الأمة وشؤون المسلمين النيباليين اجتماعيا وخلقيا،فأجمعوا علي تكوين منظمة دينية علمية تعني بالدعوة السلفية وإصلاح المسلمين وصيانتهم من أعداء
الإسلام ومكائدهم.

  
      تأسيس الجمعية الخيرية التعليمية الإسلامية
أسس هؤلاء الشبان المسلمون هذه الجمعية باسم " الجمعية الخيرية التعليمية الإسلامية " وعقدوا حفلتها الأولى في قرية " برسا " بمديرية مهوتري، نيبال في 2/9/1429هـ المصادف 9/12/2008م تحت رعاية الشيخ عظيم الدين الرضوي / حفظه الله ، المفتي العام لمسلمي مديرية مهوتري . وشارك فيها كبار الأدباء فحال العلماء من أنحاء البلاد المختلفة  وأنتخب أعضاؤها .
وبدأت الجمعية نشاطاتها الدينية بتوجيه الناس إلى التوحيد الخالص والعقيدة الصحيحة لتكون كلمة الله هي العلياء .
وبالجملة فإن الجمعية هي مصباح الدجى ومعلم الهدى وبمنزلة البدر المنير تحت جنح الظلام ، وهي مستمرة ونشيطة في أداء وظائفها ومواصلة بذل الجهود في إبلاغ رسالتها إلى الناس من أول يومها كما تلعب وتمارس دوراً بارزاً في حقل الدعوة والإرشاد، وإزالة البدع والخرافات والجهالات والتقاليد من المناطق النيبالية ، ومحاربة الفرق الضالة التي تستهدف الإسلام والمسلمين وتحاول تشويه الفكر الإسلامي وتضليل عامة المسلمين النيباليين بوسائل متنوعة .
  المجالس الأساسية للإشراف على هذه الحركة الإصلاحية.

ولقد تكونت ثلاثة مجالس للإشراف على شؤون الجمعية :

(1)          المجلس التنفيذي: وله أحد عشر عضواً .
 
(2)    المجلس الإستشاري : وله واحد وعشرون عضواً وهم أعضاء المجلس التنفيذي وعشرة أعضاء غيرهم  .
(3)    مجلس أعضاء الجمعية : وله واحد وخمسون عضوا، وهم أعضاء المجلس التنفيذي، وأعضاء المجلس الإستشاري ، وثلاثون آخر من كبار العلماء والدعاة وطلاب العلم في النيبال.
أهدافها النبيلة:
إن هذه الجمعية تستهدف المقاصد المذكورة أدناه :
v      إعلاء كلمة الله والدعوة إلى الاعتصام بالكتاب والسنة ، بعيدا من التحيز الفكري والتعصب المذهبي.
v      تحلية أبناء و بنات المسلمين بالعلم الشرعي على منهج السلف الصالح و بالعلوم الأكاديمية لمواكبة أهل العصر في مجالات الحياة الشتى التي لا يحظرها الشريعة الإسلامية السمحة.
v      القيام بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة .
v      تبليغ رسالة الإسلام الخالدة إلى جماهير المسلمين وغير المسلمين بأسلوب رصين.
v      قمع البدع والتقاليد المتعرضة للدين الحنيف، ومحاربة الشرك والكفر و مكافحة التيارات المعادية للإسلام ، وصيانة المسلمين من دسائسها ومكائدها.
v      إرسال الدعاة والمبلغين إلى أنحاء البلاد للدعوة الإسلامية و الإرشاد بين المسلمين غيرهم .
v      المشاركة في المؤتمرات والندوات التي تعقدها الهيئات والمنتديات الإسلامية داخل الدولة وخارجها .
v      إيقاظ الروح الدينية وبث الوعي الإسلامي في أبناء الشعب النيبالي، وإعدادهم للإسلام في النشاطات الدعوية ليتمكنوا من الحفاظ علي الكيان الديني والحضارات الإسلامية التي يخاف عليها أن تندرس معالمها في هذه البلاد الوثنية .
v      السعي الجاد لتوحيد المسلمين والحشد بهم على الصعيد الوطني لمواجهة أعداء الله، والذين يوجهون جهودهم ضد الإسلام والمسلمين .
v      إسعاف المنكوبين من المسلمين خاصة, والإنسانية عامة .   "تلك عشرة كاملة"

وتتميما لهذه الأهداف تنوعت أقسامها, فالأقسام الحالية خمسة :
( أ ) قسم التعليم : يعتني بتحلية الجيل الحديث بالعلم الشرعي ليتمكنوا من القيام بالواجبات الدينية, و العلم الأكاديمي حتى يتسنى لهم مواكبة أهل العصر في كل ميدان بإذن الله, و ذالك بإنشاء الكتاتيب و المدارس و الجامعات الإسلامية و     الأكاديمية  في مختلف أنحاء نيبال و توفير منح دراسية للطلاب المسلمين في مختلف التخصصات, و قد بدأ هذا القسم عمله بفتح مدرسة ابتدائية ( مبنى المدرسة مستأجر ) يدرس فيها حاليا خمسون طالبا و طالبة و سيوسع نشاطاته إذا توفرت له الوسائل إن شاء الله  .

(ب) قسم المجمع الإسلامي العلمي : يعتني بإعداد وتصدير الكتب النافعة القيمة و المطويات الدعوية و السيديات والذاكرات المحتوية على المحاضرات الدينية و التوجيهات الإسلامية بالتعاون مع فاعلي الخير و الجهات الخيرية المحلية و الدولية, وإبرازها ونشرها للتعريف بالدِّين الحنيف وللرد على الأفكار الزائفة والنظريات الهدامة، والبدع المضلة والخرافات الباطلة، و توزع على المسلمين وغير المسلمين مجانا وكذلك يعتزم المجمع على إصدار المجلتين باللغتين : الأردية والنيبالية، علماً أن اللغة العربية عدد ناطقيها وفاهميها قليل جدا .

( ج ) قسم الدعوة والإرشاد: إن المطلعين علي أوضاع المسلمين في نيبال يعرفون جيدا حاجتهم إلى الدعوة والإرشاد والى التحذير من الآراء البليدة والاتجاهات الفاسدة وكذلك يشعرون بضرورة تنشيط الدعوة في المجتمعات غير الإسلامية، فإنها تطلع إلى دعاة متفرغين للعمل على شرح الدين الإسلامي والدعوة إليه، ونظرا إلى حاجة الدعوة إلى الله، أنشأت الجمعية  قسماً خاصاً وتحت رعايته تجول قوافل دعوية من أعضاءها في القرى والمدن و المناطق الجبلية، والمهرجانات الشعبية ، تدعو غير المسلمين إلى الإسلام و المسلمين إلى العقيدة الصحيحة ,و تأمرهم بالمعروف وتنهاهم عن المنكر وعلاوة على ذلك تعقد تحت إشرافها  مؤتمرات و ملتقيات واجتماعات و ورشات ثقافية ودعوية لتوعية المسلمين بأمور دينهم و تعريف غير المسلمين على سماحة الإسلام و إزالة المعلومات المغلوطة التى قد علقت بأذهانهم من أجل تشويه وسائل الإعلام و الوسائل الإجتماعية شكل الإسلام الجميل في أماكن شتى .

( د) قسم تدريب البطالين: علما أن معظم المسلمين و المسلمات حرموا من التعليم من أجل الفقر و إهمال الحكومات السابقة الأقلية المسلمة و عدم الاعتناء بشؤونهم و تعليمهم و تثقيفهم فتخلفوا في المجالات كلها في السياسة و التجارة و الصناعة و الوظائف الحكومية و اضطروا إلى العمل بمقابل الجعل البخس المعدود  في مزارع الكفار الأثرياء للحصول على معيشتهم و اضطر الشبان المسلمون إلى قصد دول الخليج بعد ما فتحت أبوابها للعمل هناك في شركات البناء و التنظيف و السواقة و غير ذالك من الأعمال الشاقة بمقابل دراهيم معدودة يسدون بها جوعهم و جوع أسرتهم و بقيت النساء و الفتيات في عمل بيوتهن لا يحسن أي صناعة أو حرفة , فتعزم الجمعية على تعليم هؤلاء الأميين من النساء و الرجال مبادئ الإسلام و تدريبهم على الزراعة و الخياطة و النسج و التطريز و الأعمال اليدوية الأخري و التعاون معهم بتوفير الآلات اللازمة لهم من خلال هذا القسم حتى يتمكنوا من كسب رزقهم بالعزة و الكرامة بإذن الله.

(هـ)  قسم إسعاف المنكوبين و المحتاجين: هذا القسم يسعى لإسعاف المنكوبين بالجوائح و الآفات و المساكين و المحتاجين و الأرامل و اليتامى و المسلمين الجدد الذين يطردهم أهلهم و يقاطعهم مجتمعهم لتقليل ضررهم و تخفيف أعبائهم ليسدوا حاجتهم و يستانفوا حياتهم و ذلك بجمع التبرعات و الصدقات و الزكاة من أصحاب الخير و استقبال تفطير الصائمين و لحوم الأضاحي و كسوة العيد و مشروع حفر الآبار و مشاريع الوحدات السكنية من داخل البلاد و خارجها بكل شفافية و تحت إشراف الحكومة.  



مشاريعها الخيرية :

*      إنشاء و ترميم و صيانة المساجد في الأرياف والدساكر.
*      إنشاء جامعة مركزية في دولة نيبال الهندوسية لتعليم الأجيال الصاعدة المسلمة .
*      إنشاء الكتاتيب الإسلامية في جميع أنحاء البلاد.
*      إقامة المستوصفات الخيرية في مختلف الأصقاع لعلاج المرضى مجانا.
*      كلية مركزية إسلامية  للبنات المسلمات  على الصعيد الوطني.
*      إنشاء المعاهد التعليمية الابتدائية و المتوسطة و الثانوية للبنين و البنات المسلمات .
*      بناء مباني لتحفيظ القرآن الكريم وتجويده.
*      دار الضيوف.
*      إنشاء المكتب الرئيسي للجمعية.
*      بناء المكتبة العامة .
*      مطبعة الجمعية  لنشر الكتب و المطويات  الدعوية الإسلامية .
*      توفير أجهزة كمبيوتر لكل الأقسام  .
*      شراء    سيارات لتنقل الدعاة من مكان إلى مكان.
*      كفالة اليتامى و الأرامل و المساكين .
*      حفر الآبار و توزيع لحوم الأضاحي و كسوة العيد و السلة الغذائية على المستحقين.
*      مساعدة المسلمين الجدد لإستئناف حياتهم.

نداء حار:
واعلموا أن المسلمين النيباليين اليوم هم في أشد الحاجة إلى مثل هذه المشاريع العظيمة التنموية في الدولة الهندوسية فإنهم لا يجدون حقيقة أي شيء من وسائل الدعوة المستحدثة المتطورة تعين علي نشر الدعوة الإسلامية بالتنسيق والفعالية وعلي العكس من ذلك تمتلك الفرق الضالة هذه الأمور المذكورة أعلاه بعدد كبير لنشر أفكارهم الزائفة علي نطاق واسع .

لذا أدعو المحسنين الكرام إلى المساهمة في إنجاز هذه المشروعات التـنموية وإرسال تبرعاتهم في صورة شيك أو الإيداع مباشرة في حساب الجمعية في البنك أو عن طريق الحوالة المالية السريعة
باسم "محمد رباني راعين" أو الاتصال  بأحد مندوبي الجمعية من الداعية " مجيب الرحمن النيبالي "  و  الداعية  "محمد عثمان عالم"  و طالب الجامعة السعودية  "نظام الدين راعين"  بالمملكة العربية السعودية,  حتي تستطيع الجمعية  تحقيق أهدافها العظيمة، ومشاريعها الخيرية إيمانا بقوله تعالي ( مثل الذين ينفقون أموالهم ......)


عنوان المراسلة :
محمد رباني راعين 
القرية : برسا-١، البريد : ببرا،
المديرية : مهوتري
نيبال

:  correspondence add
Md. Rabbani Raeen
Village: parsa-1 ,Dist: mahhotari
Nepal

رقم الحساب :



009779804868000 ,009779854026481       :  Mobil number  
00966541689535, 00966532269534, 00966594242090

المشروع الجديد :  هو تأسيس  محطة  إذاعة تلفزيونية
مما لايخفى على المهتمين بالدعوة الإسلامية في العالم هو دور الإعلام والبث المباشر و القناة الفضائية و الدعوة عن طريق الوسائل المستجدة حيث يصل صوت الحق في البيوت و المحلات التجارية و الدوائر الحكومية, والمدن والقرى والغابة وفي المزرعة وربما شخص يسمع عن  الإسلام عن طريق الوسائل المستجدة  و هو في بيته أو مكتبه أو مكان عمله فيتأثر به فيدخل في الإسلام ، وبعضهم لايريد أن يأتي ويحضر في المجالس الإسلامية ولكن هو يسمع لوحده فيتأثر فيدخل في الإسلام .
لأجل أهمية الدعوة عن طريق الوسائل الإعلام ، كان قد استأجر الجمعية الخيرية  الإسلامية  في شهر رمضان  قبل الماضي عام 1430هـ في F M  نصف الساعة وقد قدم عن طريقها المحاضرات المتنوعة للمسلمين وغير المسلمين ، وقد كانت لهذا لبرنامج ضجة في الناس فرحا وحسن الإقبال لهم ، كأنهم كانوا عطشى  إلى ذلك . وتلقينا الإتصالات من المسلمين وغير المسلمين والرسائل و إلى الآن الرسائل والإتصالات جارية حيث يكتبها  الناس لإستمرار البرنامج و  لقلة البضاعة لم تسمح لنا إمرارها فأوقفناه و في  الأخير قررنا تأسيس  محطة  قناة فضائية  بتكلفة 100000000 روبية نيبالية     
لذا ألتمس من معاليكم أن تدعموا هذا  المشروع ، حتي نتمكن من  إيصال الدعوة بالوسائل المستجدة إلى المدعوين وهم جالسون في بيوتهم  . 
وجزاكم الله خيرا 
أخوكم في الله 
محمد عثمان عالم النيبالي 

إنجازات:

وبفضل الله تعالي ومنه تمكن الجمعية  إلى الآن من إنجاز بعض المشروعات منه: 
ü   إقامة حلقة التحفيظ    
ü   إستئجار مبنى لتعليم الأولاد و البنات الصغار       
ü   إستئجار المصلى للصلوات الخمس و صلاة الجمعة و قيام رمضان
ü   كفالة مدرس و إمام المصلى و داعيتين لإلقاء الدروس و المحاضرات و خطب الجمعة على المستفيدين
ü   إقامة المسابقة الرمضانية سنويا
ü   تفطير الصائمين في رمضان      
ü   مساعدة المحتاجين و المساكين بالزكاة
ü   إسعاف المنكوبين بالزلازل الشديدة التي هزت نيبال بأسرها في شهر أبريل من سنة 2015م
ü   شراء قطعة أرض طولها 11.62م, و عرضها 17.44 م لبناء مسجد و مدرسة
ü   مساعدة المسلمين الجدد في تسديد رسوم الدراسة
ü   عقد ملتقى دعوي نصف سنوي و دعوة الدعاة المتمكنين لتوعية المسلمين
ü   توزيع المواد الدعوية من الكتيبات و المطويات و السيديات و الذاكرات على المسلمين و غير المسلمين
ü   إنشاء الحسابات على وسائل التواصل الإجتماعية من فيس بوك و تيوتر و إنستغرام و يوتوب و واتساب و سكائب و نمبز و ججل+ لتوصيل الدعوة في صورة مقاطع مرئية و مسموعة و مقروءة بأربع لغات : نيبالية, و هندية, و أردو, و إنجليزية 
ü   حفر الآبار  
ü   توزيع كسوة العيد على الفقراء والمساكين
ü   توزيع لحوم الأضاحي على المستحقين

وهناك مشروعات أخرى تنتظر دعم المحسنين مثل
 كفالة الدعاة المتجولين* 
كفالة المدرسين والمحفظين *
*مساعدة الطلاب المسلمين الفقراء المحتاجين لتكميل دراستهم
*مساعدة المسلمين الجدد الذين يقاطعهم مجتمعهم لإستناف حياتهم 
*شراء السيارات الدعوية لنقل الدعاة.

 إن الجمعية الخيرية التعليمية الإسلامية  أنجزت كثيرا  من الأعمال الدعوية و الخيرية منذ تأسيسها وكل ذلك    بشكل  رسمي  . فإن الجمعية مسجلة في الدوائر الحكومية و مرخصة من قبلها .